الأربعاء، 1 يوليو 2009

وحدي بالمنزل

قاعد لوحدي في البيت، أبويا في الشغل و أمي عند جدتي و أختي برضه نزلت ، دخلت أوضة أبويا و أمي و وقفت قُدام المراية عشان أتدرب علي البريسينتيشن ، مسكت في إيدي فرشة شعر كأنها الميك و فضلت أقول و أعيد.فجأة سمعت صوت جاي من السطوح إللي بيبقي مرشق حريم، جريت أبص من الشباك، السطوح ده بتاع بيت عائلة يسكن فيه تلات أخوات بنسوانهم و معاهم أمهم و دايماً يتجمعوا مع بعض بعد العصر كدة فوق السطح.
التلات نسوان أجمد من بعض، لقيت واحدة منهم نايمة علي كنبة محطوطة عالسطوح و حافية و شكلها كان مستفز نيك...ما قدرتش أمسك نفسي، جريت عالصالة و جبت كلينيكس قمت شيشت الشباك بحيث أبقي شايفها من غير ما تبقي شيفاني.. طلعت بتاعي و غطيته بالكلينيكس و بدأت في السرتنة...البريزة اللايف دي أجمد بريزة علي فكرة. المهم بعد ما جبتهم رميت الكلينيكس عليها بس للأسف طار بعيد عنها ، قمت دخلت غسلت زبي و حضرت الغدا...أكلت و قلت أكتب الكلمتين دوول قبل ما أنزل أحبس بحجرين معسل من إيد محمد الصعيدي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق