السبت، 4 يوليو 2009

شيماء (الجزء الثالث)

معلش أنا ما كتبتش إمبارح عشان رجعت تعبان و نمت علي طول و النهاردة طول اليوم كنت برّة. كنت بأجيب دين أم قميص و دين أم حزام لدين أم البدلة إللي أنا جبت دين أبوها عشان دين أم المناقشة بتاعة دين أم مشروع دين أم التخرج.المهم، إمبارح بقي كان يوم تحفة بجد.بدون مقدمات مملة ندخل في الموضوع علي طول.صحيت من النوم علي الساعة 10 الصبح كدة، بعد حباية التخسيس و الفطار و الروتين ده مسكت موبايلي و إتصلت بشيماء.
جرس طويل و في الأخر ما ردتش.إتبضنت نيك.قعدت شوية أسمع هشام عباس علي عمرو دياب .الساعة بقت 11:30، كلمتها تاني برضه ما ردتش بت الوسخة. أحه بقي و بعدين.
قلت خلاص كسمها مش هأكلمها تاني. الساعة بقت 12:45 و صوت الجوامع بدأ يطلع لقيت رنة علي موبايلي منها. بت المتناكة أبوها بيشتغل في الكويت و بترنللي عشان أطلبها، قلت معلهش مش هاتفرق.طلبتها، جرسين ، سمعت صوتها و هي تقول في منتهي الشرمطة:
- ألو.
- ألو ، إيه يا شيمو؟ مش بتردي ليه كل ده؟
- معلهش، كنت نايمة و الله.
- ولا يهمك، صباح الفُل. إيه الكلام؟ أهلك نزلوا؟
- دول راحوا كفر الشيخ و هايقضوا اليوم كله هناك.
- قشطة. طب و خلعتي منهم إزاي؟
- قلت لماما أنا تعبانة و مش هأقدر آجي معاكم.
- عظيم.طب إيه النظام؟ أطلع ولا إيه؟
- بُص معلهش استني شوية كدة، مش كتير. أول ما أرنلك إطلع هاتلاقي باب الشقة مفتوح.
- خلاص ماشي.
- باي
- باي.
لبست هدومي و حطيت برفان و فضلت مستني جمب الموبايل، رنت بعدها بحوالي تلت ساعة كدة. قلت لأمي أنا نازل. فتحت باب الشقة و سحبت الأسانسير و ركبته، دوست عالدور التامن. لما وقف في التامن قمت دوست علي الزيرو و نزلت منه. طلعت علي رجلي بسرعة لحد الدور الحادي عشر.لقيت باب الشقة مفتوح قمت دخلت و قفلته. لقيتها جاية و هي لابسة لبس البيت. شكلها كان مثير فشخ و زبي كان هايتفرتك في الجينز. سلمت عليها بالإيد و رحبت بيا و بعد السلامات و الذي منه:
- فطرت؟
- لأ طبعاً ، مش اليوم كله عليكي ولا إيه؟
- أيوة.ده أنا كنت هأبدلك لو كنت فطرت.
- مانا خفت منك عشان كدة ما فطرتش.
- طب يلا ، الفطار جاهز.
أنا كنت فطرت بس قلت أكل معاها عشان ما تزعلش.كلت مش كتير بسبب الحباية إللي بأخدها دي و بعدين عملتلي نسكافيه.قعدنا نشربه قدام التليفزيون، سألتني:
- مش هاتصلي الجمعة؟
- مانا صليت مرّة الصيف إللي فات.
إنفجرت ضاحكة، ضحكتها عالية و حلوة قوي، قالتلي:
- أنا كمان مش بأصلي، نفسي أصلي بس مش بأعرف أنتظم.
- خلاص ، يبقي نشجع بعض، بس مش النهاردة.
إبتسمت و قالت:
- ماشي، انت هاتفضل قاعد كدة باللبس ده؟ ده اليوم طويل و كده هاتبقي تكتيفة.
- أُمال أعمل إيه؟
- أنت مش لابس شورت تحت البنطلون؟
- آه
- طب خلاص أقعد بيه.
- ينفع؟
- و فيها إيه؟
- ماشي.
- تعالي أوضتي بقي عشان أعلق لك لبسك لأحسن يتبهدل.
دخلنا أوضتها، قلعت البنطلون و القميص و قعدت بالفانلة و البوكسر. بصراحة أنا كنت مندهش نيك. بس دي فرصة بصراحة. كان لازم أفهمها ان الموضوع عادي بالنسبة لي عشان ما الفتش نظرها ان الشورت ده هو لباسي وإن أنا مش لابس تحته حاجة و بعدين ترجع في كلامها. قلت لنفسي:
- البت دي يا إمة هبلة نيــك يا إما إتناكت قبل كدة!!!
أخدت الجينز و القميص علقتهم عندها. قلت لها:
- علي فكرة أوضتك حلوة قوي.
- ميرسي، تحب نفضل هنا ولا نطلع برّة؟
- أنا حاسس إن هنا أفضل.
- أوكي ، خلينا هنا.
أنا قعدت علي سريرها و قعدت هي علي كرسي كان موجود في الأوضة.
- إعتبر نفسك في بيتك يا حمادة. إفرد جسمك لو حبيت.
فردت جسمي عالسرير بتاعها، طبعاً مش هاتكلم عن حالة زبي كانت عاملة إزاي ساعتها.
- تسمحلي أفرد جسمي جمبك؟
- إنتي بتستأذني؟ ده سريرك.
- يعني لأحسن تكون بتتكسف.
- لأ ماتخافيش أنا بجح، بعدين إحنا صحاب، يعني ننام جمب بعض عادي.
طلعت نامت جمبي عالسرير، خلاص أنا بقيت مش قادر و مش عارف أتصرف. لقيتها بتدعك رجلي برجليها، بصيت لها لقيتها مبتسمة. قالت لي:
- والله أنا متعودة كدة لما بانام جمب ماما أو أختي أدعك رجلي في رجلهم كدة إتضايقت؟
- لأ بالعكس، خدي راحتك.
زبي بدأ يصرخ، خطرت في بالي فكرة حلوة ، مش هي بتتشرمط بأسلوب الأبرياء، أنا هأتبع معاها نفس الأسلوب.
- صحيح يا شيمو، كنت عايز آخد رأيك في حاجة كدة؟
- إتفضل.
بسرعة شديدة طلعت بتاعي من البوكسر ، قلت لها:
- طوله كدة حلو ولا محتاج يتقصر شوية؟
- لأ متهيئلي محتاج يتقصر شوية.
- طب ممكن تقصريه لي؟
- بالمقص؟
- لأ ببقك.
- طب عايز تقصره لحد فين؟
- لحد أخر الطربوش كدة.
- أوك.
قامت من عالسرير، طلعت السرير من الناحية التانية، قلعتني البوكسر و فتحت لي رجلي، راحت نايمة علي بطنها بحيث أصبح وجهها عند زبي بالظبط، و رفعت رجليها بحيث أصبح باطني قدميها في مواجهتي تماماً.بدأت تلحس الطربوش بلسانها و بعدين دخلته في بقها فضلت تمص فيه شوية، بعدين طلعته من بقها.
- كدة كويس؟
- لأ لسة طويل.
حطته في بقها تاني بس دخلت بعد الطربوش و مصت بقوة و بشكل يوحي بأنها مصاصة أزبار قديمة.
- ها؟
- لسة شوية.
إستمرينا عالحال ده ، و كل مرّة تدخله أكتر في بقها.
- أقوللك، أنا مش عايزه خالص.إعمليه كله.
- أوكيه.
فضلت تلحس و تمص في زبي كله من أوله لأخره و تعض شوية في بضاني و تحطهم في بقها. كانت جامدة نيك.
بطلت مص، و طلعت فوق شوية، قلعتني التي شيرت.بقيت قدامها بلبوس. نامت عليا و باستني من بقي، عملنا فرينشاية بت متناكة.أنا كل ده سايبها هي تتعامل. جه دوري بقه إنني أتصرف. حضنتها جامد و لفيت بيها عشان أعكس الوضع. أصبحت أنا إللي فوق و هي إللي تحت. قعدت أحك زبري في كسها من فوق البيجاما إللي كانت لبساها، و صدري كان ضاغط علي بزها و رجلي كانت بتدعك في رجلها. بدأت تتأوه بصوت مسموع. قلعت البنطلون، كانت لابسة لباس لونه موف ، نفس لون السوتيانة بتاعت إمبارح. أرخيت الضغط عليها شوية، راحت فكة زراير البيجاما و قلعتها،و لقيتها فعلاً لابسة نفس السوتيانة من إمبارح. مسكت بزازها لأول مرّةمن فوق السوتيانة و قعدت أفعص فيهم. البت هاجت نيك. لقيتها بتحك كسها في بتاعي بعنف. قلعت السوتيانة، و أحه علي بزازها، لونهم أبيض نيك و يتوسطهم حلمة وردية بت متناكة.ما أقدرتش أقاوم، قعدت أعضض في الحلمات و البت كانت بتصوت بشكل قلقني.قمت من عالسرير. أنا لغاية دلوقتي ما شفتش جسمها علي بعضه. كنت عايز أتفرج عليه.كانت لابسة اللباس الموف بس.قالت لي في صوت ضعيف و بيطلع بالعافية أساساً:
- قمت ليه؟
- كنت عايز أتفرج.
- أرجوك نام فوقي تاني، أنا مش قادرة.
- طب إقلعي اللباس ده.
- حاضر يا حبيبي.
كسها كان محلوق و واضح انها بتعتني بيه.
- لفي ، عايز اتفرج علي طيزك.
طيزها كانت بيضة برضه و حجمها معقول ، مش كبيرة و مش صغيرة.
- حمادة ، لو سمحت أنا مش قادرة.
قالت كدة و هي بتحط إيدها في كسها و بتلعب فيه.
- طب لفي.
لفت و إديتني وشها تاني. سحبتها من رجليها بحيث أخللي راسها قبل نص السرير بشوية، طلعت قعدت علي بطنها و مسكت بزازها ، بعدتهم عن بعض مسافة تكفي لبتاعي، دخلت و فضلت أحركه بينهم. كان شعور ممتع نيك ، و كان بيزود هيجانها.فضلت أعمل الحركة دي بسرعة ورا بعض لحد ما جبتهم عليها، اللبن وصل لرقبتها. بس مع ذلك هيجاني ما قلش إلا جزء من الثانية ، هجت تاني علي طول و هي كانت خلاص مش قادرة.
- حمادة ، دخله أرجوك.
- أدخله فين؟!!
- في كسي.
- أحه إزاي؟
- أنا مفتوحة يا أحمد ما تقلقش.
ثم مدت إيدها تحت السرير و طلعت لي كوندوم مقفول، و إديتهولي.
-إلبس ده.
فكيته و لبسته ، و بدأت أدخل زبي في كسها،كنت كل شوية بأغير الوضع ، جبتهم مرتين كمان غير المرة الأولي إللي كانت علي بزها، هي كمان وصلت، نمنا مع بعض علي السرير، أخدتها في حضني ، لقيتها بتطلع علبة مارلوبورو أبيض من نفس المكان إللي كان فيه الكوندوم. طلعت سيجارة و ولعتها.
- تاخد سيجارة؟
- أنا مبطل ، بس دلوقتي محتاجلها نيــك.
أخدت منها سيجارة ، ولعتلي.فضلت تداعب زبي بأطراف صوابعها.
- حمادة ، أنا مبسوطة قوي. أوعي تسيبني.
- ما تخافيش يا حبيبتي ، بس انتي إزاي مفتوحة؟
- دي قصة طويلة ، ملخصها انني سلمت نفسي لواحد ضحك عليا ، و خلع، بس أنا كنت بأخد حبوب منع الحمل ، و قبل ما أتجوز هأعمل عملية و خلاص. بس أنا من ساعتها و أنا بأسيح و مش بأقدر أقاوم جسمي.
- و أنا موجود في أي وقت يا حبيبتي.بس بجد إنبسطي؟
- قوي قوي ، إنت بتنيك حلو قوي علي فكرة ، و بتعرف تبسط إللي نايمة تحت منك. يا بختها إللي هاتتجوزك.
- و إنتي كمان، جسمك جميل و بتعرفي تمصي و تعرفي تثيري الراجل كويس، بس تعبتيني.
- تعبت؟
- جداً.
- يعني مش هاينفع نعمل واحد تاني النهاردة؟
- مش عارف، بس خايف ما أقدرش.
- لأ ما تخافش ، أنا محضرة لك أكلة هاتخليك أسد ، نقوم نتغدي و نرجع نعمل كمان واحد زي ده. عشان خاطري وافق.
- و أنا و بتاعي تحت أمرك، لو تحبي أسيبه معاكي كمان، مافيش مشكلة. بس إوعي تنامي عليه.
- أومال أنا هأخده أعمل بيه إيه؟
- قصدي يعني إوعي تاخديه و ماترجعيهوش.
- آآآآآآآآآآآآآآآآآه
قعدنا نضحك، بعدين بوستها بوسة فرينش.
- يلا نقوم ناكل؟
- يلا يا حبيبتي ، بس نلبس الأول.
- لأ، خلينا بلابيص كدة.
فهمت إنها عايزة نفضل عريانين عشان أفضل هايج و ما أرجعش في كلامي ، بس أنا طبعاً إللي حصللي من شوية ده، لو أطول أفضل فيه علي طول مش هأتردد. يعني أنا مستعد أنيكها كمان عشر مرات النهاردة.
- حضرت الأكل ، الأكل كان حلو قوي ، ورق عنب و كفتة و شوربة و حاجات كتير. أكلت بنهم إبن متناكة، طبعاً النيكة إللي أنا نكتها من شوية دي توقف مفعول زبين حباية من إللي أنا بأخدها الصبح دي. بعد ما أكلت و تسلم إيديكي يا حبيبتي و البقين دول، جابت الحلو.كانت بتأكلني كـأنها هاتدبحني عالعيد، و أنا أصلاً نفسي كانت مفتوحة نيك. بعد كدة شربنا الشاي و حبسنا بسيجارتين.قالت لي:
- أنا عندي حاجة كدة ما أعرفش انت ليك فيها ولا لأ؟
- إيه؟
- ثانية واحدة.
جاءت إلي تحمل زجاجة زبيب مشبرة ماركة بولوناكي.
- يا بنت الإيه؟ جبتيها منين دي؟
- بتاعة ماما.
- طب ليه ما جبتهاش مع الأكل؟
- ما خطرش في بالي إنك ليك في الحاجات دي.
- أُومال إشمعني خطر في بالك إنني ليا في الحاجات التانية؟
ضحكنا و بتاع. شربنا حبة من الإزازة مع سيجارتين. ما شربناش كتير عشان أمها ما تاخدش بالها.
>>

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق